أطلق الفرع النقابة للأساتذة الجامعيين بجامعة “محمد بوضياف” المسيلة، النار على المدير المعين حديثا، وبلغ الأمر بهم إلى غاية تبرئة الذمة من تصرفات هذا الأخير.
وقد اتضح جليا من خلال بيان موجه لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن الأساتذة الجامعيين يمنون النفس بالعودة إلى الوراء أيام كمال بيداري الوزير الحالي للقطاع، حيث لم يجد هؤلاء الأساتذة حلا سوى الاستنجاد بزميلهم –المدير سابقا- للمحافظة على المكتسبات ووضع حد للانفلات داخل الحرم الجامعي.