حلّ الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان

  • الصريح –

أمرت العدالة الجزائرية بحلّ الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان بسبب غياب مسؤوليها المقيمين بالخارج.

وحسب ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية_ قالت الصحفية الجزائرية ليلى حداد في منشور:”استنادا إلى مصادر موثوقة، تمّ حل الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان بقرار من العدالة، بسبب غياب مسؤوليها المقيمين بالخارج”.

وأوضحت المتحدثة أن مسؤولي الرابطة يقيمون ببلجيكا وفرنسا، وهم كلّ من “صالح دبوز” طالب اللجوء ببروكسل، وسعيد صالحي، وعيسى رحمون، طالبا اللجوء في فرنسا.

وأضافت حداد أن الرابطة لم تحصل على الاعتماد في الجزائر، وأشارت إلى ورود اسمها في دراسة للخبير والمحلل أحمد بن سعادة “كواحدة من الجمعيات الجزائرية التي تلقت تمويلات من هيئات تابعة بشكل مباشر لمصالح أجنبية”.

 من جهة أخرى، اعتبرت الصحفية أن “الغموض الذي اكتنف عملية التسيير المالي للرابطة، من قبل رئيسها الأول مصطفى بوشاشي، كان بمثابة لغز محير”.

مقالات ذات صلة

الرئيس تبون يعين 6 أعضاء جدد في مجلس الأمة

sarih_auteur

احتواء الخلاف بين شركة تسيير مصالح ومنشآت مطار الجزائر ودزاير توب

sarih_auteur

ذكرى مجازر 8 ماي.. قوجيل يستعرض الخلفيات السياسية والشعبية التي أدت إلى اتخاذ قرار الكفاح المسلح

sarih_auteur