تعرف وضعية المدارس الابتدائية بولايات الشرق تأخرا كبيرا في التكفل بأشغال الترميمات الكبرى، رغم المبالغ المالية التي ضختها الدولة لرد الاعتبار لمختلف المدارس الابتدائية التي يعرف بعضها تدهورا كبيرا بسبب قدمها واهترائها
وكذلك عن عدم تسليم بعض المؤسسات التربوية خلال الدخول المدرسي الحالي، ما يحتم على السلطات المحلية التحرك لانتهاء من ترميمها وتهيئتها لا سيما ما تعلق بالمساكة، ودورات المياه، والتدفئة المدرسية ومتابعة العمليات.